كروي ساذج

التحكيم هو المنافس الأول للأهلي للجلوس على كرسي العرش من جديد بعد مباراة الأمس أتضح ان هناك صعوبات لم يضعها الأهلي في الحسبان ولم يعد اللاعبين جيداً لتخطي أهم العقبات الأفريقية بدات مباراة الأمس بتفوق واضح للأهلي واستحواذ وتناقل الكرة في سهولة ويسر  وطننا أن المباراة لن تختلف كثيراً عن ما حدث في مبارايات الأهلي السابقة بعد تولي فايلر  وفي أول كرة في أتجاه مرمى الأهلي والكرة معلقة في الهواء  تصرف ايمن أشرف بالتهور المعهود عنه في أحيان كثيرة دون أسباب تستدعي ذلك ولم يفوت الحكم الخبير الفرصه لطرده بدلاً من إنذاره لأنه قرأ من تفوق الأهلي في البدايات أن الفرصة قد لا تأتي مرة أخرى للنيل من الأهلي ما يهمني الاَن في الموضوع هو رد فعل لاعبي الأهلي  فقدوا تركيزهم واعصابهم وقاموا ببعض التصرفات  مكنت الحكم من توزيع حفنة أنذارات قد نندم عليها في المستقبل  ومن وجهة نظري لو أستمر الأهلي علي تركيزه في الملعب  كان قادر على تحقيق التعادل علي الأقل مع هذا الفريق الهزيل المطلوب الاًن من فايلر تدريب اللاعبين على ضبط النفس  والبعد عن التصرف برعونة في المناطق الخطرة ثبات ال

هو ليه اللي كانوا زعلانين أيام مبارك على المهمشين في العشوائيات ..  مش فرحانين من القضاء علي العشوائيات   وليه اللي كانوا زعلانين من معاهدة السلام التي تحرم القوات المصرية  من الدخول لسيناء إلا بأعداد ومعدات وأسلحة محدودة  مش فرحانين بسيطرة القوات المصرية علي كامل أراضي سيناء بكل أنواع الأسلحة    وليه اللي كانوا زعلانيين من عدم تنمية وتعمير وأستغلال شمال سيناء  مش فرحانيين بالمشاريع العملاقة والتنمية في سيناء   وليه اللي كانوا زعلانين من كون مصر حليفة لأمريكا  مش فرحانين بتوازن العلاقات المصرية مع أمريكا وروسيا والصين   إذا كنت غاوي زعل ومعارضة وحزن  لا تصدر لنا الأحباط لأن أي مصري يجب أن يسعد بكل تنمية وتعمير وبناء يحدث علي أرض مصر

بداية معرفة الجمهور المصري والشعب المصري  بترك اَل شيخ من خلال تويته تمنى فيها فوز الخطيب في أنتخابات الأهلي  وبعدها أعلن دعمه الكامل لحملة الخطيب ومجلس إدارته  ووعده بدعم وإستثمارات حال فوز الخطيب  وبدأ بالفعل الدعم وطرح مشروع أستاد الأهلي والمدينة الرياضية  من خلال مستثمرين خليجيين فور فوزالخطيب  ومن ثم حدثت المشاكل والأختلافات في بعض الأمور  إلى ان أنتهت العلاقة بعد عرض مجلس الأهلي عبدالله السعيد للبيع وكالعادة اَثر مجلس إدارة الأهلي الصمت  وبدأ الإعلام وترك وغيرهم في زيادة أشعال الموقف والوقيعة  واستغل الأفوكاتو هذه الخلافات أسوأ إستغلال  وأعتبر نفسه طرف وهو ليس طرف في الموضوع  للحصول على أقصى ما يستطيع من دعم لشخصه أو لناديه ولم نسمع مجلس إدارة الأهلي يعلق من بعيد أو قريب  على علاقة ترك بالفريق المنافس ورئيسه إلى أن أيقن ترك أن هناك من يزيد الخلافات  وأن مجلس الأهلي أكثر إحتراماً من كل من تعامل معهم في مصر  وبدأ تدريجاً من طرفه في تحسين وتلطيف الأجواء  إلى أن بدأت خطوات فعليه وردود إيجابية من مجلس الأهلي  وهنا بدأت أعصاب المنافس في الأنهيار  وسخر الإ