Posts

Showing posts from October, 2019

وزير الرياضة .. الوزير العاشق

وزير الرياضة .. الوزير العاشق هذا الرجل الهادئ دمث الخلق السيد أشرف صبحي وزير الرياضة كتب عليه القدر مهمة صعبة جداً ليس لها علاقة بالرياضة وهي أن يصلح كل صباح ما يفسده مرتضى منصور بالمساء نسي كل مهام وزارته المعنية بالرياضة والممارسة والأنشاءات والتنافس وتفرغ لشيء واحد فقط هو مصالحة كل من يهينهم ويسبهم مرتضى منصور حتى لا تتخذ ضده الإجراءات القانونية منع اللجان الأنضباطية في الإتحادات  من إتخاذ الإجراءات اللائحية ضد تجاوزات مرتضى يالها من مهمة شاقة مع رجل شعاره في الحياة لو بطلت أشتم أموت ويبقى النادي الأهلي يغرد وحيداً خارج السرب ويرفض اي تنازل أو تصالح قبل أن يأخذ القانون مجراه

مصر دولة قانون .. حبس مرتضي منصور

مصر دولة قانون .. حبس مرتضي منصور   تلا المستشار شريف إسماعيل رئيس المحكمة أمر الإحالة المعد من قبل النيابة والذي أسندت فيه إلي مرتضي منصور تهم الإهانة والسب العلني في حق إحدي المحاكم الإدارية، وهي المحكمة الإدارية العليا، وذلك أثناء انعقاد جلسة الدائرة الأولي بالمحكمة والتي يرأسها المستشار السيد نوفل رئيس مجلس الدولة، وكذا إهانة موظف عمومي، ومحكمة قضائية  بأن وجه للمستشار نوفل رئيس مجلس الدولة أثناء انعقاد الجلسة حالة المداولة عبارة «يا مرتشين يا حرامية». كما اتهمت النيابة مرتضي منصور بسب وقذف موظف عمومي هو المستشار السيد نوفل رئيس مجلس الدولة وأعضاء الدائرة الأولي بالمحكمة الإدارية العليا، بأن أسند إليهم أمورا لو صحت لأوجبت عقابهم واحتقارهم عند أهل وطنهم بأن نعتهم بعبارة «يا مرتشين يا حرامية» بسوء قصد وهو ما خدش شرفهم واعتبارهم. هذا المشهد ليس حلم أو أمنية  هذا المشهد حدث بالفعل عام 2007 بعد تطاول مرتضى منصور على رئيس مجلس الدولة  و يبدو أن السجن لم يهذب أو يصلح مرتضى منصور وأنه في طريقه إلى السجن من جديد إلى كل من يتصور أن هناك من يحمي مرتضى منصور ستثبت

ترك والخطيب .. الصلح خير .. ولكن

          تر ك والخطيب  .. الصلح خير .. ولكن  مما لا شك فيه أن ما قام به ترك اًل شيخ  بمبادرة حب ومصالحة مع مجلس إدارة الأهلي وجماهيره والتسامح الذي قام به هي خطوة إيجابية  ويجب أن يقابلها خطوة مماثلة من إدارة الأهلي ونغلق صفحة الخلافات  ولكن .. يجب إذا كانت هناك نية لإعادة التعاون أو الدعم أو الإستثمار  يجب وضع النقاط فوق الحروف  حتى لا تحدث أي خلافات أو إختلافات  أو تكون العلاقة طيبة فقط دون تعامل .. أنا في حالي وأنت في حالك ويجب أيضاَ توخي الحذر من المحاولات المستميتة التي سوف تحدث للوقيعة   وأتمنى أن تكون جماهير الأهلي عند حسن الظن بها   وتتوقف عن الإساءة إلى أي شخص أو جهة  حتى لا تضع مجلس إدارة الأهلي في حرج     الذي يقوم بمحاولات مضنية لإعادة الجماهير للملاعب

أعصار مرتضى .. يضرب الكرة المصرية

أعصار مرتضى .. يضرب الكرة المصرية في الوقت الذي تهب فيه رياح وامطار قوية على معظم المحافظات المصرية  وتتسبب في تعطيل كثير من المصالح  وغلق الشوارع واصابة الحركة في كثير من المناطق بالشلل هناك إعصار اَخر لا يريد التوقف عن إثارة الجماهير  والتحريض بينها  رغم الجهود التي بذلتها الدولة متمثلة في وزير الرياضة وممثلين للجهات الأمنية  في رأب الصدع الذي ترتب على التصريحات اليومية في الساعتين الأيجار  ضد رئيس الأهلي ورموزه الأكاذيب التي لا تتوقف والتي لا هدف منها غير التحريض بين أكبر جمهورين في مصر  أرى أنه لم يعد هناك أي مجال لتجاهل ما يحدث  هذا السرطان سيتسبب في كارثه بين جمهور أكبر ناديين  والحمد لله أن فطن أخيراً ترك اَل شيخ إلي ما قد يجره أليه هذا الرجل  حين يستغله في الأساءة والتحريض ضد الخطيب ورجال الأهلي  أرى أن كتير من جمهور الزمالك أصبحوا أكثر نضجاً ووعياً ممن يدعي أنه رجل دولة  وهو يجر الدولة إلي صراعات جماهيرية قد تتسبب في كوارث  أنقذوا مصر من هذا السرطان

متطوع يقبض 80 ألف جنيه .. نظير عمله التطوعي

أثناءأزمة تأجيل مباراة الأهلي والزمالك وفي أكثر من تصريح سمعنا أعضاء إتحاد الكرة اللجنة المعينة من الفيفا  يقولون أنهم يقومون بعمل تطوعي ولا يهدفون شيئاً غير الصالح العام رغم اننا في بداية تعينهم علمنا أن   3000$ رئيسهم يقبض $5000 والنائب $4000  وكل عضو فهل الخمسة ألاف دولار أي 80 ألف جنيه تقريباً التي يتقاضاها الجنايني  الغير متفرغ تعتبر لا شيء حد يفهمنا .. وهل عمله في البنك يسمح له القيام بوظيفة اخري بأجر  وإذا سمحت القوانين بذلك هل يملك الوقت للأهتمام بالوظيفتين  كان في رحلة عمل بالخارج أثناء أزمة كادت تعصف بالموسم الكروى  وتهدد النشاط الرياضي في مصر وتحية للعمل التطوعي

السؤال المحير .. الدولة أهلاوية ولا زمالكاوية

بعد الأزمة الأخيرة تأجيل لقاء القمة وما تبعه من أحداث قتلناها بحثاً توارد إلى ذهني سؤال هل الدولة أهلاوية أم زمالكاوية  وما هي الدولة هل هي المؤسسات السيادية الرئاسة .. والجيش .. والشرطة  وجدت البعض يتهم الدولة بأنها تنحاز إلى الأهلي أو إلى الزمالك ورأيت البعض يفتخر بأنه يحكم بعد وجود قرار أمني في صالح فريقه هل مثلاً هناك توجه عام ضد أومع الأهلي أو الزمالك  ممكن يكون الجيش زمالكاوي .. والشرطة اهلاوية .. والرئاسة تشجع اللعبة الحلوة وهل أجهزة الدولة تريد أن تلهي الجماهير بالكرة  أم تريد أن تمنع الجماهير من الأستمتاع بالكرة وهل الدولة لا علاقة لها بالموضوع وتتدخل فقط عند استشعار قرب حدوث أزمة جماهيرية من يجد رد على هذه الأسئلة يفيدنا وله الأجر والثواب